ختم التوقيع
انا لست مهاجرة غير شرعيه في هذه المدينه ..ولن اطلب اي حق لجوء فيها .بل انني جزء عميق منها ..اشياؤها تشبه اشيائي..ولي مع احوالها تؤامة غريبه انفعل بها كلما راودني شك في مسرتي القسريه الي عالم كنت اجهله تماما.مناخ فصوله المقلوب واقاليم ذكرياته المره لن اطلب ختم التوقيع للدخول اليك لان التوقيع في يوم ما كان باسمي ..والملامح تفصلني الان عن هذه الجدران البارده حقاهي ملامح الغربه والتوهان ..وملامح البعد والرحيل الي زوارق الصيد الورقي ..وجدت نفسي في غابة بها اشجار كثيفه من العناد ..وحجاره قاسيه من الكره ..سالت نفسي عن طريق الرجوع ،فاشارت الكبرياء ان التحليق في سماء الامتنان قد اصبح شيئا لابد منه .ولكن كيف والاجنحه لصيقة بالارض ..والنخيل ينظر من فوق ربوة الاسي يتطلع لعتاب العينين..ويرقد صفرا صوت الساقيه قرب شجرة الذكريات الحميمه ..ومضخة تفوق هدير الرعدتسقط اعمدة النسيان ..ترسل شوك الصبار لعمدة يتقلد توا انواط الحكم المكتوب علي خاصرة التاريخ بحبر الموت ..
لن ارفع اعلامي الا بعد صهيل خيول المطر هنا لن اشرع في بدء الاقوال ..والاخيله مازالت منصوبه تنتظر زئير الصفوة .
لن ادخل عمدا في التيار ..حتي تاتيني قلاع الملك هنا..تتوضا من عرقي الابدي ..وتستاذنني كي اصفح عن كل جواري القصر المقهورات ..
اطلق صرختك الاولي ..يامزماري الشرقي ..اعلن في الناس ..ان الملكه جاءت تختبر العلماء.لتمنحهم شرط التكوين ..والكل هنا ..زعماء
ابدا مشوارك من اسفلت متعب ونهارات مشدودة علي الغواء ..لاتطرق ابدا ابواب "السافلة المصلوبه علي اعمدة البهتان" ..ليلتها كانت مشؤومه وغوانيها" فرقاء"وامير العشق يطالعها بعيون البخلاء.
واميري يبذل كل مطارات الكون ..كي اتوغل في البحر وطول الاشياء.
ودمتم ودامت الثوابت..
فاطمه بابكر يوسف
انا لست مهاجرة غير شرعيه في هذه المدينه ..ولن اطلب اي حق لجوء فيها .بل انني جزء عميق منها ..اشياؤها تشبه اشيائي..ولي مع احوالها تؤامة غريبه انفعل بها كلما راودني شك في مسرتي القسريه الي عالم كنت اجهله تماما.مناخ فصوله المقلوب واقاليم ذكرياته المره لن اطلب ختم التوقيع للدخول اليك لان التوقيع في يوم ما كان باسمي ..والملامح تفصلني الان عن هذه الجدران البارده حقاهي ملامح الغربه والتوهان ..وملامح البعد والرحيل الي زوارق الصيد الورقي ..وجدت نفسي في غابة بها اشجار كثيفه من العناد ..وحجاره قاسيه من الكره ..سالت نفسي عن طريق الرجوع ،فاشارت الكبرياء ان التحليق في سماء الامتنان قد اصبح شيئا لابد منه .ولكن كيف والاجنحه لصيقة بالارض ..والنخيل ينظر من فوق ربوة الاسي يتطلع لعتاب العينين..ويرقد صفرا صوت الساقيه قرب شجرة الذكريات الحميمه ..ومضخة تفوق هدير الرعدتسقط اعمدة النسيان ..ترسل شوك الصبار لعمدة يتقلد توا انواط الحكم المكتوب علي خاصرة التاريخ بحبر الموت ..
لن ارفع اعلامي الا بعد صهيل خيول المطر هنا لن اشرع في بدء الاقوال ..والاخيله مازالت منصوبه تنتظر زئير الصفوة .
لن ادخل عمدا في التيار ..حتي تاتيني قلاع الملك هنا..تتوضا من عرقي الابدي ..وتستاذنني كي اصفح عن كل جواري القصر المقهورات ..
اطلق صرختك الاولي ..يامزماري الشرقي ..اعلن في الناس ..ان الملكه جاءت تختبر العلماء.لتمنحهم شرط التكوين ..والكل هنا ..زعماء
ابدا مشوارك من اسفلت متعب ونهارات مشدودة علي الغواء ..لاتطرق ابدا ابواب "السافلة المصلوبه علي اعمدة البهتان" ..ليلتها كانت مشؤومه وغوانيها" فرقاء"وامير العشق يطالعها بعيون البخلاء.
واميري يبذل كل مطارات الكون ..كي اتوغل في البحر وطول الاشياء.
ودمتم ودامت الثوابت..
فاطمه بابكر يوسف